مقدّمة العسّاس |
أشيع مؤخرًا عن تكليف علماء إسرائيليين والمعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية، لعملية إنتاج لقاح مضاد لفيروس كورونا.
في هذه المادة نستعرض أبرز محطات تجنيد العلماء لآلة القتل الإسرائيلية.
في عام 1947، نشأت داخل الهاجاناة وحدة العلوم والتكنولوجيا بمبادرة من بن غوريون ضمّت علماء ومهندسين، إذ شكّلت انطلاقة لتصنيع أسلحة بيولوجية وكيميائية.
المعهد الإسرائيلي للأبحاث البيولوجية:
- أقيم بالتعاون مع وزارة الأمن وعلماء كيمياء وبيولوجيا وبيوتكنولوجيا، لإنتاج أسلحة بيولوجية وجرثومية، وتطوير غازات مثل “السارين”، لضرب الجهاز العصبي.
خلال الخمسينيات، انصبّ اهتمام المعهد على تطوير سلاح بيولوجي وناقلات جراثيم وأوبئة، مثل التيفوئيد وداء الكلب، من خلال تسخير الحشرات.
عن تجارب المعهد:
–عام 1995، حضّر مادة كيمائية لاغتيال خالد مشعل.
“حين كُشفت العملية أرسل اضطر المعهد لإرسال الترياق”
–عام 1979، دسّ السمّ لوديع حدّاد في شوكولاتة بلجيكية .
–الأبحاث سرّيّة وغير متاحة بتاتًا للجمهور.
مختصو التكنولوجيا لخدمة الموساد
نفّذ مجموعة من التكنولوجيين والمهندسين فكرة تعبئة هاتف “موتورولا” بموادّ متفجرة لاغتيال يحيى عيّاش عام 1996.
الشاباك وتجنيد هندسة المعلومات:
–مؤسسو شركة السايبر “سي –جرايف” سابقًا، متهمين بالتدخل في الانتخابات الأمريكية.
–شركة هميماد، طوّرت برنامجًا لمراقبة الفلسطينيين على موقع فيسبوك.
المصادر:
(1) “هآرتس”: https://bit.ly/3aPxhXM
(2) “أرمجدون”: https://bit.ly/34mm3rC
(3) “جلوبس”: https://bit.ly/2wiwcZL
(4) “هآرتس”: https://bit.ly/2JFKXZJ
(5) “القناة 13″: https://bit.ly/2JLr7w9