مقدّمة العسّاس |

عادة ما يتم تصوير “إسرائيل” من الدول الصناعية القوية التي تقف في وجه الكوارث الطبيعية والأوبئة.
هذه المادة تتحدث عن أبرز المحطات التي كشفت فيها حوادث بيئية ضعف البنية التحتية لـ “إسرائيل”.

حريق باب الواد، 1995

نشب حريق قرب مستوطنات جبال القدس، وفقدت “إسرائيل” السيطرة عليه ما تسبب باحتراق 20 دونمًا من الغابات .

احتراق مليوني شجرة.

إخلاء مؤقت للمستوطنات.

أضرار بـ 40 مليار دولار.

حرائق الكرمل، 2010

استمرّت 4 أيام وقضت على 25 ألف دونم من الغابات.

تسببت بمقتل 44، وإخلاء 17 ألف شخص من السكّان.

أرسلت دول العالم 19 طائرة مساعدات تحمل طواقم ومواد إطفاء.

لن يعود الكرمل كما كان حتى حلول عام 2050.

تسرّب النفط، 2014

تسرّب 5 مليون لتر من أنابيب نفط تمر من إيلات إلى عسقلان.

تسبب بتلوّث وضرّر بيئي في محمية طبيعة في وادي عربة.

“أضرّت بحياة برية نادرة (أشجار وقطعان حيوانات)”

أصيب سكّان القرى الحدودية الأردنية بضيق تنفس.

تكلفة معالجة التلوّث البيئي قُدرت بـ 100 مليون شيكل.

شتاء 2019 – 2020

تسبّيت كميات أمطار كبيرة بفيضانات وأضرار بالغة.

لم تفصح السجلات الرسمية عن الحجم المادي للأضرار.

سجّلت مدينة نهاريا خسائر بقيمة 200 – 300 ألف شيكل.

7 قتلى، وأضرار كبيرة بقاعدة عسكرية تُقدّر بملايين الشواكل.

 

المصادر:

(1) “هآرتس”: https://bit.ly/2RyskLv
(2) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/2K12v2q
(3) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/2xcsG3D
(4) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/2JYAuIX
(5) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/2XwesFo