ترى الحكومة الإسرائيلية في قطاع غزة جزءًا من “إسرائيل”، لذلك بقي في أيديها، ولم تضمه مصر لأراضيها بعد نكسة 1967.

لم يكن هنالك اهتمام بعودة قطاع غزة إلى الحكم المصري بموجب اتفاقيات السلام الموقعة عام 1978.

كما لم تضم “إسرائيل” قطاع غزة إلى أراضيها، لا قبل ولا بعد اتفاقيات السلام، وفي الواقع نشأ وضع لا ينتمي فيه قطاع غزة إلى أي دولة ذات سيادة.

خضع قطاع غزة للحكم العسكريّ الإسرائيلي، وعلى الرغم من أن اتفاق السلام نصّ على منحه حكمًا ذاتيًا، إلا أنه لم يطبق.

 

المصادر:

(1) “معاريف”: https://bit.ly/2VmTvKA