مقدّمة العسّاس |

يبدو أن “إسرائيل” لم تكتفِ بالسيطرة على معظم مصادر المياه المتوفرة في محيطها، بل أنها أمّنت معظم حاجتها من خلال محطات التحلية من البحر المتوسط.

كم تنتج هذه المحطات؟ ما دور أميركا والصين؟

هذه المادة تتحدث عن سرقة المياه والسيطرة الإسرائيلية عليها.

“بدأت منشآت تحلية المياه الإسرائيلية الموجودة على ساحل المتوسط بالعمل في فترة الستينيات، وهي توفّر 75% من احتياج المدن للمياه”.

في 2008، تضاعف إنتاج المحطات ليصل 505 مليون م3 في السنة، ثم إلى 750 مليون في 2020.

“يوجد حاليًا خمس محطات كبيرة في عسقلان وبلماحيم والخضيرة وشوريك، وأسدود”

 حرب المياه

في حزيران 2020، نفّذت إيران هجومًا إلكترونيًا على منشآت تحلية إسرائيلية، وحاولت رفع نسبة الكلور، مما هدد بقطع الإمدادات عن مناطق كبيرة، والتسبب بآلاف الإصابات.

“إيران تنفي الرواية الإسرائيلية”

حرب المياه

بضغط أمريكي، سحبت “إسرائيل” مشروع “شوريك ب” لتحلية مياه من شركة صينية، وذلك لتقليص النفوذ الصيني في المنطقة.

 

(1) “ذي ماركر”: https://bit.ly/2MG4YRk
(2) “مكتب رئيس الحكومة”: https://bit.ly/30lljTn
(3) “سلطة المياه”: https://bit.ly/37dGU1E
(4) “جلوبس”: https://bit.ly/30kG3uA
(5) “تلنيري”: https://bit.ly/3f9h9T3
(6) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/3cJWYJx
(7) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/2zjfeMm
(8) “مكوروت”: https://bit.ly/3f3QKWx