مقدّمة العسّاس |

أطلق البعض على “المقلوبة” اسم “أكلة النصر”، لما اقترنت به من استفزاز للجنود الإسرائيليين في باحات المسجد الأقصى، ما دفع الاحتلال لطمسها سواء بمنعها وتجريم من يتناولها، أو من خلال محاولة نسبها للتراث الإسرائيلي.

هذه المادة تتحدث عن المقلوبة والمحاولات الإسرائيلية لنسبها لتراثهم.

المقلوبة

طبق رئيسي في بلاد الشام وتركيا، يتكوّن من الأرز والخضار المقليّة واللحم، ويُقال إن صلاح الدين الأيوبي هو من سمّاها.

نضال المقلوبة:

تستفز المقلوبة في باحات الأقصى الاحتلال، ما جعله يشن حملة ضدّها، ويُعاقب بسجن من يتناولها.

نضال المقلوبة

تعرضت المرابطتان هنادي الحلواني وخديجة خويص للاعتقال بسبب مبادرة شعبية لتناول المقلوبة في الأقصى.

السرقة:

يحاول الاحتلال عبثًا إدراج المقلوبة ضمن قوائم الطعام لديه تحت مسميات “مقلوبة برغل إسرائيلية”، و”مقلوبة آسيويّة”.

السرقة

تدعو إحدى الطبّاخات الإسرائيليات لتناول المقلوبة في “يوم الاستقلال”، بدل اللحم المشوي لجعلها طبقًا إسرائيليًا بالقوّة والعُنوة.

 

المصادر:

(1) “مينورا”: https://bit.ly/2MwCTM5
(2) “يديعوت أحرونوت”: https://bit.ly/2AI4FTu
(3) “ليزا بانليم”: https://bit.ly/2Mw8Zb2
(4) “تبشليم”: https://bit.ly/2MttUvd
(5) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/2MwXiRn