خاضت “إسرائيل” معركتين، واحدة عسكريّة وأخرى في تصميم دعم الرأي العام العالميّ.
ودائما ما تخسر “إسرائيل” في استقطاب الرأي العام العالميّ، كما في كل مرة هزم نشطاء مواقع التواصل الاجتماعيّ في “إسرائيل” وجهاز الهسبراه.
(الهسبراه: مكتب حكوميّ لتلميع صورة “إسرائيل” في العالم).
كما أن نتنياهو أضعف جهاز الدعاية “الهسبراه” لأنه لم يعيّن رئيسًا للمكتب، فأصبحت وزارات الخارجية والأمن والجيش تحاول بث دعايات مختلفة، مما حال دون بثّ رواية رسميّة موحّدة.
أمّا على مستوى عدد الوسوم (الهاشتاغات) كان هناك 15 وسمًا داعمًا لـ “إسرائيل” مقابل ما يزيد عن مليون وسم داعم لفلسطين.
(الإحصائية من موقع كالكاليست، وصالحة حتى 18 مايو/أيار)
لذلك، أجمع الخبراء الإسرائيليون أن “إسرائيل” عليها بذل جهود أكبر في التوعية وبثّ الدعاية الإسرائيلية في “إسرائيل” والعالم.
المصادر:
(1) “يديعوت أحرونوت”: https://bit.ly/2QSJ96G
(2) “كالكليست”: https://bit.ly/34yLkzP
View this post on Instagram