1998
أسسّت حركة موليدت الصهيونية للاستيطان الأول في حيّ الشيخ جرّاح، وأخلت أحد المباني وأقامت مكانه كنيسًا وحلقة توراتيّة، ثم استوطنت منانٍ إضافية بدعم حكوميّ.
(وفّرت وزارة الإسكان شركة خاصّة لحماية المستوطنين بتكاليف بقيمة 400 ألف شيكل سنويًّا)
1999
رممت رفقة الكرد (أم نبيل) منزلها، بحجة الترميم سلبها بالقضاء الإسرائيليّ الجزء المرمم وأدخل مستوطنين للسكن فيه تحت حماية القضاء.
2008
أخليت عائلة فوزية ومحمد الكرد (من أصحاب الاحتياجات الخاصة) بالقوّة وتحت غطاء من القضاء الإسرائيليّ، وإخلاء هذه العائلة أثار موجّة غضب عالميّة سلطت الأضواء على قضية إخلاء واستيطان الحيّ.
2009
أخليت قسرًا بقوّة السلاح عائلات مكوّنة من 53 فردًا، وهما عائلتا حنون والغاوي، حيث استوطن مكانهم أفراد الجمعية الاستيطانيّة “شمعون هتسديق”.
وحتى الوقت الحالي، ما زالت الجماعات الاستيطانيّة تغزو الحيّ وتهدد عائلات الفلسطينيّة هناك، والحيّ يناضل للبقاء والصمود.
المصادر:
(1) “معهد القدس لبحث السياسات”: https://bit.ly/3a6pmHt
