يقف تهويد النقب على رأس سلم أولويات الحكومة الإسرائيلية الجديدة، ويعتبره رئيس الحكومة الإسرائيلية الجديد، نفتالي بينيت، امتحانه الأساسي .
وتخطط “إسرائيل” للسيطرة على المجتمع الفلسطينيّ في النقب، من خلال تجميع كل التجمعات والقرى البدوية التي لا تعترف بها “إسرائيل” بعد إخلائها، داخل ثلاثة تجمعات سكنيّة خاصّة للبدو الفلسطينيين، ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى إتاحة مساحات شاسعة في النقب لسيطرة الحكومة الإسرائيليّة.
كما أن تلك المساحات ستتيح للأحلام الإسرائيليّة التوسعية في التحقيق، وهذا ما قاله بن غوريون: “إن في النقب اختبار شعب “إسرائيل”.
ويعد أحد هذه الأحلام هو التخطيط، وإنشاء مطار دولي في النقب، يكون الثاني في مساحته بعد مطار بن غوريون الدولي.
المصادر:
(1) “يسرائيل هيوم”: https://bit.ly/3zv0RyR
(2) “كالكليست”: https://bit.ly/2S6yfuJ
View this post on Instagram
