منذ نهاية نيسان/أبريل الماضي حتى العدوان والتصعيد الأخير، تم التبليغ عن اعتداءات جسديّة ضد 46 صحفيًّا.
وفي 28 من أصل الحالات المذكورة كانت شرطة الاحتلال الإسرائيلي ووحدات حرس الحدود هي المسؤولة الأكبر عن الاعتداءات الجسديّة.
أمّا في 18 حالة المتبقية كانت غالبية الاعتداءات الجسديّة قد نفذها المستوطنون.
وحلّت القدس بالمركز الأوّل كمكان خطر لعمل الصحفيين، خصوصًا المسجد الأقصى ومحيطه ثم الشيخ جرّاح، ومن الواضح بأن الاعتداءات جاءت ضدّ المصوّرين والكاميرات، وهذه الظاهرة آخذة في الزيادة الكبيرة.
المصادر:
(1)”العين السابعة”: https://bit.ly/3yQCsTV