مقدّمة العسّاس |

في ظل تقديرات بأن سوق القنب العالمية الطبية قد تصل قيمتها إلى 50 مليار دولار بحلول عام 2025، تنتظر الحكومة الإسرائيلية إيرادات سنوية تصل إلى مئات الملايين من الدولارات وذلك بعد سماحها بزراعة القنب والتجارة به لأغراض طبّيّة وبحثية.

هذه المادة تتحدث عن زراعة القنّب لأغراض طبية وبحثية في “إسرائيل”.

يونيو 2016

 قضت تسوية حكومية بمنح تصاريح لزراعة القنب والتجارة به لأغراض طبّيّة وبحثية.

 بالأرقام:

14 مستوطنة زراعيّة تسيطر على زراعة وتجارة القنب.

كل مستوطنة تزرع من 4 – 200 دونم.

“قيمة المحصول 5 آلاف شيكل للدونم الواحد”..

يُرجّح أن تحقق تجارة القنب الطبي وضرائبه من 1 – 4 مليار شيكل سنويًا.

الاستثمار بزراعة القنب مربح بشكل كبير في البورصة بالنسبة للسياسيين السابقين والجنرالات المتقاعدين، الذين لهم دورٌ كبيرٌ في قوننة زراعته واستهلاكه.

خاض إيهود باراك مجال القنب، وأصبح رئيسًا لشركة “إنتركور” عام 2019، إذ ارتفعت أسهم الشركة حينها بـ 6%.

 

المصادر:

(1) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/3aC2mgJ
(2) “جلوبس”: https://bit.ly/2W5qm6T
(3) “كالكليست”: https://bit.ly/2Yg6aC5
(4) “كالكليست”: https://bit.ly/2KERxQI
(5) “ذي ماركر”: https://bit.ly/3cQtBWp