مقدمة العساس |

طالما تفاخرت “إسرائيل” بالقطاع الصحي الخاص بها باعتباره من الأفضل عالميًا، وتباهت بشركات الأدوية ومراكز البحث العلمي الإسرائيلية، إلا أن وباء كورونا الحالي قد يكون كشف الواقع الصحي الحقيقي لدى الاحتلال.

هذه المادة تتحدث عن حالة القطاع الصحي الإسرائيلي في مواجهة خطر كورونا.

قطاع الصحّة في “إسرائيل”:

مؤشّرات عالمية تصنّفه ضمن أفضل عشر دول، رغم معاناته من نواقصٍ عدّة.

المعدات

نقص حاد بالأسرة في المستشفيات.

“رغم تقليل أيام المكوث للعلاج”.

وجود سريرين فقط لكل 1000 شخص.

سلّة دواء فقيرة.

القوى البشرية:

– نقص شديد بالأطباء والممرضين والتخصّصات الطبّيّة.

“تحديدًا في المناطق الشمالية والجنوبية”

– يوجد 3 أطباء فقط لكل 1000 شخص.

الميزانيات:

دول العالم المتطورة تنفق 6 أضعاف “إسرائيل” على قطاع الصحّة.

ميزانية الأمن بلغت 63 مليار شيكل، أمّا الصحة 38 مليار شيكل فقط.

“أرقام عام 2019”

 الحجر:

دخول 2479 من الطواقم الطبية للحجر.

منهم: 1147 يعملون في المستشفيات، و949 أطباء.

المصابون:

أصيب 126 من الطواقم الطبية بالفيروس.

منهم: 2 حالة خطيرة، 5 متوسطة، 119 بسيطة.

  • تأثير كورونا:
    • – استوردت وزارة الصحّة الإسرائيلية 1000 جهاز تنفّس اصطناعي للطوارئ.
    • – احتجت الطواقم الطبية على نقص الأدوات ووسائل الحماية في مواجهة الفيروس.

 

المصادر:

(1) “القناة 13″: https://bit.ly/2ITw7yb
(2) “يديعوت احرونوت”: https://bit.ly/2wgzw7t
(3) “هآرتس”: https://bit.ly/2QoAjud
(4) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/38YB97p
(5) “واللاه”: https://bit.ly/2QoAuWp
(6) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/2UgGv8u
(7) “يسرائيل هيوم”: https://bit.ly/2Uha35M
(8) “هآرتس”: https://bit.ly/38T3H1W

 

View this post on Instagram

 

A post shared by العسّاس (@alassasnet) on