بعد استثناء طابا من توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، برز الخلاف حول مساحة كيلومتر مربع ملاصق لمدينة إيلات (منطقة طابا).
كان في المنطقة المتنازع عليها فندق ضخم تابع لشبكة فنادق “سونتانا” المملوكة لمستثمر إسرائيلي، وبعد مفاوضات حثيثة لم تسفر عن شيء طوال سنوات بعد عقد اتفاقية السلام، توجّه الطرفان لأمريكا للعب دور الوسيط في الحلّ.
فشلت الوساطة، ولجأ الطرفان للمحاكم الدولية، وبحسب قرار المحكمة الدولية، تم اعتبار طابا مصرية، لكن بالمقابل توافق مصر على تعويض “إسرائيل” عن ممتلكاتها هناك، وتم تنفيذ القرار عام 1989.
المصدر:
(1) “الجيش الإسرائيلي”: https://bit.ly/3m5pJ8q
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…