تحت ذريعة “محاربة العنف والجريمة”، قررت الحكومة الإسرائيلية تكثيف وجود الشرطة في البلدات العربية من خلال تعزيز المراكز القائمة بنحو 1100 شرطي جديد وإقامة مراكز شرطة ووحدات جديدة تتخصص في عدد من المجالات.
ويأتي المجال الاقتصادي على رأس هذه المجالات، إذ اعتبرت وزارة الأمن الداخلي هذه الخطة كضرورة تقع على رأس سلم أولوياتها.
ولا تحارب الشرطة الإسرائيلية العنف والجريمة فعليًا، إذ لم تتمكن، حتى نهاية عام 2020، من حل أكثر من 80٪ من جرائم قتل الفلسطينيين في الداخل.
بالمقابل تمكنت الشرطة من حل أكثر من 50٪ من جرائم القتل في المجتمع اليهودي، مع العلم أن 66٪ من جرائم القتل كان ضحيتها فلسطيني أو فلسطينية من الداخل.
المصادر:
(1) “معاريف”: https://bit.ly/3iCniLY
(2) “هآرتس”: https://bit.ly/3iGaNPp
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…