منذ نهاية نيسان/أبريل الماضي حتى العدوان والتصعيد الأخير، تم التبليغ عن اعتداءات جسديّة ضد 46 صحفيًّا.
وفي 28 من أصل الحالات المذكورة كانت شرطة الاحتلال الإسرائيلي ووحدات حرس الحدود هي المسؤولة الأكبر عن الاعتداءات الجسديّة.
أمّا في 18 حالة المتبقية كانت غالبية الاعتداءات الجسديّة قد نفذها المستوطنون.
وحلّت القدس بالمركز الأوّل كمكان خطر لعمل الصحفيين، خصوصًا المسجد الأقصى ومحيطه ثم الشيخ جرّاح، ومن الواضح بأن الاعتداءات جاءت ضدّ المصوّرين والكاميرات، وهذه الظاهرة آخذة في الزيادة الكبيرة.
المصادر:
(1)”العين السابعة”: https://bit.ly/3yQCsTV
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…