ارتكب الاحتلال جرائم لا يمكن حصرها منذ النكبة حتى الوقت الحالي، وذلك لا يقتصر على المسلمين، فماذا حصل لقرية إقرث ليلة الميلاد المجيد؟
في هذه المادة نستعرض قضية تهجير أهالي قرية إقرث ليلة الميلاد المجيد.
ليلة عيد الميلاد عام 1951
كان أهالي قرية إقرث الذين هجروا منها خلال النكبة يستعدون للاحتفال بعيد الميلاد المجيد.
انقطعت الاحتفالات فور سماعهم خبر دخول الجرافات الإسرائيلية لهدم بيوت القرية، حيث سوى جيش الاحتلال الأرض بها بالجرافات والألغام، ولم يبق سوى الكنيسة والمقبرة.
رغم صدور قرار من المحكمة العليا الإسرائيلية بإعادة الأهالي للقرية، لا زال أهلها مهجرين وممنوعين من العودة حتى اليوم.
المصادر:
(1) “بروتوكول الكنيست”: https://bit.ly/2WObaf8
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…