ترى الحكومة الإسرائيلية في قطاع غزة جزءًا من “إسرائيل”، لذلك بقي في أيديها، ولم تضمه مصر لأراضيها بعد نكسة 1967.
لم يكن هنالك اهتمام بعودة قطاع غزة إلى الحكم المصري بموجب اتفاقيات السلام الموقعة عام 1978.
كما لم تضم “إسرائيل” قطاع غزة إلى أراضيها، لا قبل ولا بعد اتفاقيات السلام، وفي الواقع نشأ وضع لا ينتمي فيه قطاع غزة إلى أي دولة ذات سيادة.
خضع قطاع غزة للحكم العسكريّ الإسرائيلي، وعلى الرغم من أن اتفاق السلام نصّ على منحه حكمًا ذاتيًا، إلا أنه لم يطبق.
المصادر:
(1) “معاريف”: https://bit.ly/2VmTvKA
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…