يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛ في التضييق عليهم من خلال فرض التقييدات على هذه الاحتفالات، لمحاولة دفعهم إلى ما قد يبدو كهجرة طوعيّة، ولمحو وإلغاء كلّ ما هو ليس يهوديًّا في المدينة المقدّسة.
المصادر:
(1) “يسرائيل هيوم”: https://bit.ly/391GCzO
(2) “حدشوت”: https://bit.ly/3MolPF4
(3) “هآرتس”: https://bit.ly/3rNC1HY
(4) “واينت”: https://bit.ly/3k62Nr6
(5) “كالكاليست”: https://bit.ly/37CR54t
(6) “سيجاه”: https://bit.ly/3MrUp1a
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…
لم تكتفِ "إسرائيل" بسرقة المطبخ العربي والفلسطيني بمكوناته وأسمائه ووصفاته ونسبها لها كما هي، بل…