طالما كانت ما تُسمى “سلطة تطوير وتوطين البدو في النقب” مرفوضة شعبيًا لدى الفلسطينيين، وهي التي تدعي أن هدفها هو تقديم التنمية والتطور للسكان، إلا أن هدفها الحقيقي يتمثل بكسب ثقتهم تمهيدًا لتهجيرهم وسلب أراضيهم.
المصادر:
(1) “واينت”: https://bit.ly/32SaNqA
(2) “كالكاليست”: https://bit.ly/35HWRR1
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…