تعمل الجمعيات الاستيطانية في القدس المحتلة بشكل مستقل أشبه بعمل أجهزة المخابرات، إذ تقوم بتجنيد المستوطنين المدربين على السلاح بمقابل مادي، وذلك من أجل حراسة وشغل العقارات المسلوبة إلى حين تفريغ عوائل استيطانية فيها.
المصادر:
(1) “هآرتس”: https://bit.ly/3G8W60B
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…