تدعو جماعات “الهيكل” في كل عام لاقتحام الأقصى في ذكرى “خراب الهيكل” الذي يتزامن مع التاسع من آب وفق التقويم العبري، وفي الأعوام الأخيرة حدثت مواجهات عنيفة مع المستوطنين المقتحمين كان أبرزها عام 2016 وعام 2019.
في عام 2016، تصدّى الفلسطينيون في الأقصى لاقتحامات المستوطنين التي تتزامن مع حلول يوم “خراب الهيكل”، الأمر الذي أدى لوقوع إصابات واعتقالات في صفوف الفلسطينيين.
بينما شهد عام 2019 مواجهات عنيفة في المسجد الأقصى بين المصلّين، على إثر اقتحام مستوطنين للأقصى في يوم العيد الأضحى، الذي تزامن في حينها مع ذكرى “خراب الهيكل” التاسع من آب وفق التقويم العبري.
وهو الأمر الذي أدى إلى إصابة نحو 15 فلسطينيًا.
وهذه السنة حشدت الجماعات الاستيطانية لاقتحام القدس في ذكرى “خراب الهيكل” الذي يوافق اليوم الأحد 18 تموز/ يوليو 2021. وأغلقت شرطة الاحتلال في القدس محيط باب العامود والبلدة القديمة قبل ليلة تمهيدًا لاقتحام المستوطنين، ما أسفر عن مواجهات واعتقالات، فيما اقتحمت قطعان المستوطنين المسجد الأقصى صباح “يوم خراب الهيكل” من باب المغاربة بحماية قوات الاحتلال، ويقدر عدد المقتحمين بنحو 1000 مستوطن، وتم اعتقال 5 فلسطينيين من داخل الحرم القدسي لتصديهم لهم.
فما الذي ينتظر القدس؟
المصادر:
(1) “هآرتس”: https://bit.ly/3wONE11
(2) “واينت”: https://bit.ly/3kxLWii
(3) “كيكار شافات”: https://bit.ly/36Hgypt
تدعو جماعات “الهيكل” في كل عام لاقتحام الأقصى في ذكرى “خراب الهيكل” الذي يتزامن مع التاسع من آب وفق التقويم العبري، وفي الأعوام الأخيرة حدثت مواجهات عنيفة مع المستوطنين المقتحمين كان أبرزها عام 2016 وعام 2019.
في عام 2016، تصدّى الفلسطينيون في الأقصى لاقتحامات المستوطنين التي تتزامن مع حلول يوم “خراب الهيكل”، الأمر الذي أدى لوقوع إصابات واعتقالات في صفوف الفلسطينيين.
بينما شهد عام 2019 مواجهات عنيفة في المسجد الأقصى بين المصلّين، على إثر اقتحام مستوطنين للأقصى في يوم العيد الأضحى، الذي تزامن في حينها مع ذكرى “خراب الهيكل” التاسع من آب وفق التقويم العبري.
وهو الأمر الذي أدى إلى إصابة نحو 15 فلسطينيًا.
وهذه السنة حشدت الجماعات الاستيطانية لاقتحام القدس في ذكرى “خراب الهيكل” الذي يوافق اليوم الأحد 18 تموز/ يوليو 2021. وأغلقت شرطة الاحتلال في القدس محيط باب العامود والبلدة القديمة قبل ليلة تمهيدًا لاقتحام المستوطنين، ما أسفر عن مواجهات واعتقالات، فيما اقتحمت قطعان المستوطنين المسجد الأقصى صباح “يوم خراب الهيكل” من باب المغاربة بحماية قوات الاحتلال، ويقدر عدد المقتحمين بنحو 1000 مستوطن، وتم اعتقال 5 فلسطينيين من داخل الحرم القدسي لتصديهم لهم.
فما الذي ينتظر القدس؟
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…