عارضت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، وجهاز الأمن العام “الشاباك”، ومنسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، ووزير الأمن، وزيرة المواصلات وغيرهم، اقتراح تجميد تحويل أموال الضرائب، بقيمة 600 مليون شيكل للسلطة الفلسطينية.
واقترحت هذه الجهات تأجيل هذه الخطوة، لما يمكن أن تسببه من ضرر للسلطة الفلسطينية، وهو أمر ليس في مصلحة “إسرائيل” حاليًا.
وقالت الأجهزة الأمنية خلال جلسة المجلس الوزاري المصغر لشؤون الخارجية والأمن “الكابينيت”: إن “الوضع في الضفة الغربية لا يبشر بالخير، صحيح أن السلطة لن تنهار إذا تم تجميد المبلغ، لكن التوقيت حرج وهي بأمس الحاجة لهذه الأموال، خاصة على الصعيد الداخلي”.
المصادر:
(1) “واللا”: https://bit.ly/36DNA9O
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…