طلبت السلطة الفلسطينية من “إسرائيل” إعادة ملئ مخزونها من أسلحة قمع وتفريق المظاهرات، والموافقة على زيادة كمية هذه الأسلحة، لتتمكن من قمع موجة الاحتجاجات الحالية في حين امتدت لمحافظات ومدن أخرى.
وهذه الأسلحة هي قنابل الصوت وقنابل الغاز المسيل للدموع وغاز الفلفل.وبحسب الاتفاقات الأمنية بين السلطة و”إسرائيل”، تملك السلطة الفلسطينية مخزونًا محددًا من أسلحة قمع وتفريق المظاهرات، ولا يمكن زيادته إلا بموافقة إسرائيلية، ولهذا تم تقديم الطلب.
وترجح المصادر الإسرائيلية موافقة المسؤولين على الطلب بعد استشارة الأجهزة الأمنية التي ترى أن التنسيق الأمني والحفاظ على الهدوء والاستقرار في الضفة الغربية أولوية قصوى لـ “إسرائيل”.
وأضافت المصادر أن على “إسرائيل” دعم الشرطة والأجهزة الأمنية الفلسطينية للقيام بهذا الدور من خلال منحها كل ما يلزم.
المصادر:
(1) “يديعوت أحرونوت”: https://bit.ly/3jwCXNQ
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…