حاولت “إسرائيل” عقد صفقة مع السلطة الفلسطينية وشركة فايزر المنتجة للقاحات كورونا، تقوم بموجبها “إسرائيل” بنقل 1.2 مليون لقاح ضد فيروس كورونا خلال الأسبوع القريب للسلطة الفلسطينية.
هذه اللقاحات ينتهي تاريخ صلاحيتها قريبًا، ويأتي النقل مقابل أن تحصل “إسرائيل” على لقاحات حديثة في أيلول/ سبتمبر وتشرين الأول/ أكتوبر 2021، وهي التي كانت ستمنح للسلطة في شباط / فبرايرعام 2022.
كما يأتي ذلك من أجل ضمان عدم نفاد مخزون اللقاحات من “إسرائيل”.
وبحسب القانون الدولي، من واجب “إسرائيل” كدولة محتلة توفير اللقاحات للفلسطينيين، لكنها لم تقم بذلك من قبل رغم وجود 3,584 مصاب بالكورونا في الضفة الغربية، بينما أرسلت شحنة لقاحات للمسؤولين وبعض الطواقم الطبية فقط.
رغم ذلك، وعندما يكون الأمر لصالحها لا تمانع في عقد صفقات مع الشركة والسلطة حتى لا ينفد مخزونها.
لكن، بعد وصول أول شحنة، أعادت السلطة الفلسطينية اللقاحات لسببين رسميين، الأول عدم وطابقة اللقاح للمواصفات المطلوبة وتاريخ صلاحيته القريب جدا، والثاني هو اشتراط إسرائيل عدم إدخال اللقاحات لقطاع غزة .
المصادر:
(1) “معاريف”: https://bit.ly/3xx8Rxh
(2) “قناة12”: https://bit.ly/3xzpFE0
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…