ساعد جنود في جيش الاحتلال المستوطنين، الذين استولوا على ما يقارب 24 دونمًا في جبل صبيح (جنوب نابلس)، بإقامة البؤرة الاستيطانية هناك.
كما جاء إلى البؤرة الاستيطانيّة المقامة حديثًا الكثير من السياسيين وعلى رأسهم بتسلئيل سموتريتش، وأعضاء كنيست آخرين مثل: ميكي زوهار، وشلومو، وسمحا روتمان.
وعملت حركة “نحلاه” في هذه المستوطنة، وأشرفت على تمويلها من خلال حملة تمويل جماعي وصل 1.2 مليون شيكل، من خلال ما يعرف بـ “الصندوق القومي لبناء الأرض”، الذي يشرف عليه قادة الحركة.
وما زال الخلاف مستمرًا في الحكومة الإسرائيلية بين بيني غانتس، الذي يريد إخلاء فوريًا للمستوطنة، وبين اليمين ونتنياهو الذين يريدون البقاء في المكان حتى استيضاح صكوك ملكيّة الأرض.
وتشير بعض التحليلات السياسية إلى أن قرار نتنياهو بالإبقاء على المستوطنة هو قرار سياسيّ لوضع العراقيل والعقبات أمام حكومة بنيت.
المصادر:
(1) “هآرتس”: https://bit.ly/3vyFUzS
(2) “يديعوت أحرونوت”: https://bit.ly/3gzg8G0
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…