يسري الكذب في المؤسسة الإسرائيليّة من رأس الهرم إلى قاعدته، وعمليات غسيل الدماغ تتضمن الادّعاء بأن الرأي العام العالميّ يدعم “إسرائيل” دعمًا عظيمًا.
علاقات القوى الفاعلة في الكنيست تكشف الكذب، وتؤكّد التقارير العسكريّة الجادّة في الأيام الأخيرة أن “النتائج من الحرب لم تكن كافيّة”، بالإضافة “لوجود صعوبة استخباراتيّة هائلة في الكشف عن نظم الصواريخ”.
كما أقرّ كبار هيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال أنه: “يجب حساب مسار جديد يتعلّق بسلوك الدولة تجاه حماس”.
وبما يتعلق بالصحافيين الإسرائيليين، فإنهم لا يملكون الحدّ الأدنى من النزاهة، ويعملون أبواقًا لدى المؤسسة الأمنية الإسرائيليّة، التي على مدار أيام أعلنت كذبًا إلحاق دمار شامل بالأنفاق، وتكبيل القدرات الصاروخية لحماس وعن ملاحقة محمد ضيف والسنوار.
وتم توجيه الانتقادات للصحافيين ومحطات التلفزة، التي تم إخضاعها دون إنزال قوّات، فقد استلم التحليل فيها جنرالات متقاعدون ورؤساء شاباك سابقين ادّعوا معرفة كلّ شيء عن الحرب والمدن الساحليّة المحتلّة وعن العرب، فلا عجب فهم بأنفسهم قتلوا عربًا في السابق.
(1) “العين السابعة”: https://bit.ly/3yEKbnU
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…