الكنافة من أشهر الحلويات في بلاد الشام ومصر، تصنع من خيوط الطحين والجبن أو المكسرات إضافة إلى السمن والسكر.
قديمًا ساد التنويع في الطعام العربي بين الحلو والمالح الحامض والحلو والكنافة بقيت شاهدًا على هذا الثراء، إذ في كتاب ألف ليلة وليلة وكتب عربية أخرى تظهر الكنافة والقطايف كأنواع حلويات اعتاد سكان القطر الإسلامي من الشام إلى الأندلس تناولها.
هناك إشارة في كتب عربية كتبت في الأندلس وبلاد الشام تعود للقرنين الثالث عشر والخامس عشر إلى تاريخ تطوّر الكنافة من القطايف.
وتبرع “إسرائيل” في السرقة والتسويق، إذ تنسب منذ عام 1948 الطعام والحلويات والموسيقى العربية لها، بحجة الإرث الثقافي المشترك للبشرية.
وتبدأ عمليات سرقة الطعام بالعادة من تل أبيب باسم التعايش والجيرة المشتركة مع العرب الباقين في يافا والبلاد عامة.
المصادر:
(1) “هآرتس”: https://bit.ly/3gefMpG
(2) “هآرتس”: https://bit.ly/3gejYWE
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…