استولت الجماعة الاستيطانيّة “عطيرت كوهنيم” على ثلاثة مبانٍ من القدس في الحارة الوسطى في بلدة سلوان، في واحدة من أكبر عمليات السلب في القدس المحتلة.
ويأتي هذه السلب بهدف ربط التجمعات الاستيطانية في مستوطنة معاليه زيتيم في الرأس، ويسكنها 120 مستوطنًا، بمستوطنة في منطقة بطن الهوى حيث يسكن سبعة مستوطنين.
كما تسعى الجماعة الاستيطانيّة منذ قيامها لتهويد القدس، وعلى وجه الخصوص بلدة سلوان، بينما تنشط جماعات استيطانيّة أخرى في حارات وبلدات مقدسيّة أخرى.
وتستخدم هذه الجماعة الاستيطانية عدّة طرق منها: المطالبة بالعقارات وممتلكات يهودية مهجورة منذ عام 1948، وكذلك استخدمت قانون أملاك الغائبين في حال ثبت أن مالك البيت الفلسطينيّ يعيش في “دولة معاديّة” وفق التعريف الإسرائيلي (كناية عن الفلسطينيين الذين هجرتهم قوات الاحتلال)، فتخلي السكان الفلسطينيين المستأجرين من البيت وتستولي عليه.
المصادر:
(1) “هآرتس”: https://bit.ly/3s7ghUW
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…