الخطّ هو لنقل النفط بين موانئ إيلات “أم الرشراش” وأشكلون (عسقلان)، هذا الخطّ الذي كانت تملكه شركات “إسرائيليّة” وإيرانيّة خاصّة بين عامي 1958-2017، وقد تمّت إقامته عام 1969.
واستعمل الخطّ في السابق لنقل النفط الإيراني للأسواق الأوروبيّة عبر المتوسّط، متجاوزًا قناة السويس، إلا أنه بعد الثورة الإيرانية لم يصل النفط الإيراني لـ “إسرائيل”، وفي عام 2017 تمّ تأميم الخطّ وخضع لشركة حكوميّة.
بعد اتفاقيات التطبيع وقعت اتفاقيات بين الشركة الإسرائيليّة وشركات بحرينية وإماراتية لنقل النفط من الخليج إلى أوروبا عبر “إسرائيل”.
يذكر أنّ العالم يتجّه اليوم نحو مصادر الطاقة المتجدّدة، بينما تلهث “إسرائيل” ودول خليجيّة نحو شراكات مركزها النفط.
المصادر:
(1) “يديعوت أحرونوت”: https://bit.ly/3s4GtQX
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…