تمتدّ حقول شقائق النعمان في كل بلاد الشام مجتازة الحدود، وهي زهرة ترتبط بها أساطير عن الشهادة ودماء النعمان بن منذر الملك العربيّ.
كالعادة، تُصرّ المؤسّسة الصهيونية على “أسرتلها” وتلفيق تاريخ لها، إذ في عام 2013 تم التصويت عليها، عبر استفتاء، لتكون الزهرة القومية الإسرائيلية.
قبل ذلك كان قد كُتبت لها الأناشيد، واحتفت بها الطوابع الإسرائيلية بمناسبات مختلفة، وأطلق عليها اسم تلمودي “كالنيت”، من قبل يهودي هنغاري صاغها في بحث دكتوراة يخصّ الأسماء الأراميّة للنباتات.
وفي القرن 19 مع حركة إحياء الصهيونية للغة والتسميات العبريّة، تم ابتكار اسم عبري جديد للزهرة.
المصادر:
(1) “لطيول”: https://bit.ly/3eFHuea
(2) “واينت”: https://bit.ly/3cApnnf
(3) https://bit.ly/3qYaVuN
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…