هدد جهاز الأمن العام الإسرائيلي “الشباك” مؤخرًا عشرات الناشطين السياسيين في الضفة الغربية بالاعتقال لسنوات طويلة في حال حاولوا الترشح في الانتخابات الفلسطينية المقرر عقدها في شهر مايو/أيار 2021.
واستعمل ضباط الشاباك عدة وسائل للترهيب و”توصيل الرسالة”، مثل اقتحام المنازل بعد منتصف الليل برفق قوة عسكرية، أو الاتصال على هاتف الشخص المعني، أو استدعائه للتحقيق في أقبية الشاباك.
كما أنهم قالوا لبعضهم بالحرف إن “المشاركة في الانتخابات تعني فراق العائلة لعدة سنوات”.
وتتدخل “إسرائيل” في الانتخابات الفلسطينية وهوية المرشحين من خلال استبعاد من لا ترغب بهم من خلال اعتقالهم أو تهديدهم أو توقيفهم للتحقيق، إضافة للتلويح بوقف عملية تحويل أموال الضرائب والمقاصة للسلطة الفلسطينية والتضييق عليها اقتصاديًا.
المصادر:
(1) “هآرتس”: https://bit.ly/3kSefGk
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…