تمنع “إسرائيل” مواطنيها العالقين خارج البلاد من الرجوع إليها بسبب انتشار فيروس كورونا والخوف من انتشار طفرات جديدة، إذ أغلقت منافذها البرية وموانئها الجوية والبحرية ومنعت دخول عشرات آلاف العالقين في الخارج بطريقة غير دستورية.
ويرجع السبب إلى مزاعم عدم قدرة الدولة على مراقبة الحجر الصحي للعائدين، مع أنها تستعمل العديد من الأدوات التي تنتهك الخصوصية والحرية. (1)
في حين قالت وزيرة المواصلات الإسرائيلية، ميري ريغيف: “قريبًا ستلغى لجنة الاستثناءات (اللجنة التي تقرر من يستطيع الرجوع لـ “إسرائيل” في فترة الإغلاق) ويتم السماح برجوع المواطنين من أجل المشاركة في الانتخابات”. (ستعقد في 23 آذار). (2)
المصادر:
(1) “المعهد الإسرائيلي للديقراطية”: https://bit.ly/3sMN16J
(2) “ذي ماركر”: https://bit.ly/3bMHLc8
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…