وضعت “إسرائيل” ثمنًا جديدًا لشراء الدعم السياسي والدبلوماسي من دول مختلفة في العالم، خاصة الفقيرة منها، من خلال نقل سفاراتها للقدس المحتلة، ما يشكل اعترافًا ضمنيًا بأنها عاصمة للدولة العبرية فقط، ويتمثل هذا الثمن بمنحهم لقاحات ضد فيروس كورونا.
وستمنح “إسرائيل” 5 آلاف لقاح لهندوراس في البداية، ثم غواتيمالا وتشيكيا ستحصلان على ذات الكمية لكل دولة، مقابل افتتاح ممثلات دبلوماسية في القدس المحتلة.
وألمح رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بطريقة مبطنة إلى أنه على استعداد لمنح اللقاحات للدول التي لديها الاستعداد لدفع الثمن.
المصادر:
(1) “كان11”: https://bit.ly/2NsJI5L
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…