عقدت الحكومة الإسرائيلية جلسة سرية “حول موضوع حساس غير أمني”، إذ فرضت الرقابة العسكرية على كل وسائل الإعلام أمر منع نشر مشدد، حتى لا ينشر الإعلام أي شيء عنها.
رغم ذلك، وبحسب القليل الذي تسرب، جاءت هذه الجلسة على أثر توجه إسرائيلي للنظام السوري من خلال روسيا حول “موضوع إنساني”.
وتشير الاحتمالات إلى أن الحديث يدور حول رفات جنود إسرائيليين لا زالوا في سوريا حتى اليوم منذ معركة “السلطان يعقوب” التي دارت في البقاع اللبناني خلال حرب لبنان عام 1982.
ويأتي ذلك بعد ورود معلومات حول نبش مقبرة قرب مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وتواصل رئيس الحكومة الإسرائيلي ووزير الأمن مع نظرائهم في روسيا.
المصادر:
(1) “غلوبس”: https://bit.ly/3s3FArq
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…