تعد بعض الفئات التي توصف بالمتدينة الصهيونية في “إسرائيل”، من أشد المتطرفين تجاه الفلسطينيين، وتدعو إلى محاربتهم وقتلهم بمختلف الأشكال.
نستعرض في هذه المادة أبرز النماذج العنصرية لدى الحاخامات.
عدم تشغيل العرب:
في 2008، وقّع حاخامات في القدس على فتوى تُبيح منع تشغيل العرب فقط لأنهم عرب، وتضمن نصها:” حان الوقت لقول الحقيقة، توفير لقمة العيش للأعداء يؤول لنتائج وخيمة”.
في 2010، عقد حاخام صفد، شموئيل إلياهو، مؤتمرًا طارئًا تحت عنوان “الحرب الصامتة”، ودعا لعدم بناء كلية للطبّ لأنها تجذب العرب، وعدم تأجيرهم المنازل لأن الأمر “يستبيح حرمة المدينة”.
العرب يحبّون العبودية:
يربّي الحاخام إليعزر كشتيئيل مريديه أن الأسياد هم اليهود والعبيد هم العرب، واصفًا الأمر بالشيء البيولوجي:
“العربي يريد العيش تحت الاحتلال لأنه لديه خلل جيني، لا يستطيعون إدارة دولة، لا يجيدون صنع شيء، انظر لأشكالهم”.
قتل العرب:
في 2009، صدر كتاب عن الحاخامين، يتسحاق شابيرا ويوسف اليتسور، تضمن ترسيخ “مفاهيم فقهية” حول قتل العرب والانتقام منهم، وأباح قتل الأبرياء من الرضع من أجل الإنقاذ اليهود من خطرهم.
المصادر:
(1) “بحث صادر المركز الإصلاحي للدين والدولة : عنصرية باسم الشريعة”: https://bit.ly/2F1MVEI
(2) “القناة 13″: https://bit.ly/2ENho9T
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…