يبدو أن تداعيات جائحة كورونا الاقتصادية بدأت بالظهور بشكل واضع على بعض قطاعات الاقتصاد الإسرائيلي، ما دفع “إسرائيل” إلى إعادة “تأميم” شركة العال للطيران، وذلك بعد تعرضها لخسائر فادحة.
تتحدث هذه المادة حول تداعيات كورونا على شركة العال وتأميمها بعد خسائرها الفادحة.
شركة”العال”:
أكبر شرك الطيران الإسرائيلية. تأسست بصفتها شركة حكومية رسمية عام 1948 وانطلقت أولى رحلاتها من مطار اللد “بن غوريون حاليًا”، متّجهة إلى مطار باريس.
الخصخصة:
في عام 2004، وبعد عشرين عامًا من محاولات خصخصة شركة العال، تمت العملية ونُقلت ملكيتها إلى عائلة بوروبيتش، وشركة “كور”.
التأميم:
على ضوء الأزمة الاقتصادية الأخيرة وخسارتها نصف مليار دولار، خلال الرُبع الأول من هذا العام، عادت الشركة لملكية الحكومة الإسرائيلية بعد 15 عامًا من الخصخصة.
تتضمن الاتفاقية سداد “إسرائيل” مبلغ 250 مليون دولار تأخذها الشركة من البنوك، وتوكيل وصي لبيعها لمستثمر خارجي يحمل الجنسية الإسرائيلية، ما سيؤدي لمصادرة الشركة من أيدي أصحابها.
المصادر:
(1) “يسرائيل هيوم”: https://bit.ly/3elKA3v
(2) “يديعوت أحرنوت”: https://bit.ly/3elKKb7
(3) “كان”: https://bit.ly/2W4U9x8
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…