مقدّمة العسّاس |

لم يكتفِ الاحتلال بسياسة التهويد وطرد السكان التي يتبعها في فلسطين بهدف ترسيخ وجوده، إنما توجّه أيضًا لسرقة الأرض وطمس ما تحتويه من مقابر تعكس التاريخ العربي والإسلامي.

هذه المادة تتحدث عن سرقة الأرض وطمس المقابر الإسلامية.

السبعينيات | مقبرة عبد النبي:

– تم تجريف وطمس المقبرة التي يعود تاريخها إلى حوالي 250 عامًا ضمن قضاء يافا.

أقيم على أنقاضها فندق هيلتون وحدائق عامة، بعد إلقاء رفات الأموات في النفايات.

2011 | مقبرة القشلة

– جزء من مقبرة البريّة التاريخية بجانب مسجد المحمودية، وتضم مدافن المسلمين من الفترة المملوكية حتى العثمانية.

– تمت مصادرة مساحة من المقبرة لإقامة فندق سياحي وشقق سكنية.

2012 | المقبرة الإسلامية:

تم تحويل المقبرة الإسلامية في عسقلان، التي تعود لفترة ما قبل النكبة، إلى مواقف سيارات لخدمة المستوطنين.

سيجت المقبرة بسياج واقٍ عام 2012، نتيجة الاحتجاجات.

مقبرة القسّام:

 نبشت قبور عدّة في المقبرة التي أقيمت عام 1935، وفيها ضريح عزّ الدين القسّام

 طالبت الشركات الخاصة بنقل الأضرحة من المقبرة لصالح إقامة مجمع تجاري، إلا أن الوقف الإسلامي رفض.

 ما زال الملف القضائي مفتوحًا بين متولي الوقف والشركات ودائرة أراضي “إسرائيل”.

 

 

المصادر:

(1) “ذاكرات”: https://bit.ly/3dC3S42
(2) “مكور ريشون”: https://bit.ly/2Z9KZAf
(3) “واللاه”: https://bit.ly/3eAqp2n
(4) “مكور ريشون”: https://bit.ly/31fIuyZ
(5) “جلوبس”: https://bit.ly/31glsrR