رغم تفشي فيروس كورونا في مدينة القدس والبلدات المحيطة بها، استمرت اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين، ما أدى إلى زيادة تفشي الوباء.
هذه المادة تتحدث عن الاعتداءات الإسرائيلية في مدينة القدس ومحيطها رغم تفشي فايروس كورونا.
إغلاق أبواب الأقصى أمام الحرس والمصلّين | السماح للمستوطنين باقتحامه من باب المغاربة
فرض تقييدات صارمة بذريعة مكافحة كورونا وإغلاق البلدة القديمة بالقدس
| التهاون بتطبيق الغرامات على الحركة في أحياء المستوطنين.
تضمنت الاعتداءات:
–اعتقال وضرب متطوعين ومصادرة طرود غذائية ومواد إغاثية
–اعتقال وزير شؤون القدس ومحافظ القدس والتحقيق مع مسؤولين بارزين.
تعمّدت “إسرائيل” تأخير افتتاح وتأهيل مراكز طبية لفحص كورونا، ما زاد احتمال تفشيه.
المصادر:
(1) موقع “مفتاح”: https://bit.ly/3c1mmuX
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…