تعد السجون من أكثر الأماكن التي يسهل انتقال الأمراض داخلها، ما يجعل السجون الإسرائيلية، سيئة السمعة، من أخطر الأماكن خلال انتشار فيروس كورونا الحالي.
هذه المادة تتحدث عن تعامل السلطات الإسرائيلية مع الأسرى في ظل خطر فايروس كورونا.
الحالة الأولى: سجن عسقلان
– اشتباه إصابة طبيب نفسي بكورونا.
– أُدخل 19 سجينًا و15 حارسًا للعزل.
– نتائج التحليل سلبية.
الحالة الثانيّة: سجن الرملة “نيتسان”
– حارسة تحمل الفيروس.
– أدخل 50 حارسًا للعزل.
“الحاجة إلى إدخال سجن كامل للعزل، وانتشار كورونا بداخله، ليس مستبعدًا”.
تصريحات مصلحة السجون الاسرائيلية.
هذه الأوضاع قد تشعل الأوضاع داخل السجون بسبب احتمال العزل الشامل أو التمرد والاحتجاجات.
كثافة خانقة:
مصلحة السجون تحوّل مرافق الاحتجاز في النقب إلى أماكن حجر صحي للمساجين والأسرى.
(المرفق يتسع لـ 200 شخص، ويستعمل أساسًا لاحتجاز المتسللين لـ “إسرائيل”)
المصادر:
(1) “هآرتس”: https://bit.ly/2Wex9gf
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…