مقدمة العسّاس |
عاد الاحتلال الإسرائيلي إلى عمليات التشجير الأمني على الحدود مع قطاع غزة، بهدف صنع فاصل وحاجز أمني “طبيعي” يعمل على حماية قواته من الاستهداف، ويُساعد في ذات الوقت على تمويه تحركاتها.
هذه المادة تتحدث عن عملية التشجير الأمني التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة.
2016
أعلن الصندوق القومي اليهودي انتهاء دورة أخرى من التشجير الأمني للحدود مع غزة.
يهدف التشجير إلى حماية المستوطنات من الرصد وإطلاق النار ويتم بزراعة أشجار “اكيليبتوس” ذات النمو السريع.
التشجير يتم بالتعاون مع وزارة الأمن التي تحدد مواقع العمل بدعم “أصدقاء الصندوق القومي” في كندا وألمانيا وأميركا واستراليا وفرنسا.
عقب موجة الطائرات الورقية من غزة، وحرق مئات الدونمات أعاد الاحتلال “التشجير الأمني” عام 2019.
تاريخيًا
بدأ الاحتلال عملية التشجير في الخمسينيات، لذلك اعتبرت موجة الطائرات الورقية خطر أمني جدي جعل سكان المستوطنات حول غزة يشعرون بالانكشاف.
المصادر:
(1) كاكال: https://bit.ly/2M8bWyC
(2) موقع برنجي: https://bit.ly/36Uiuch
(3) يسرائيل هيوم: https://bit.ly/2Ey6L6M
طالما قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصلين في المسجد الأقصى بمختلف الطرق، وربما كان أبرزها مؤخرًا…
يستعدّ المسيحيون للاحتفال بعيد الفصح وسبت النور بكنيسة القيامة في القدس، فيما ينشغل الاحتلال، كعادته؛…
قبيل النكبة، سكن مدينة حيفا نحو 61 ألف فلسطيني، وبقي فيها أقل من 20 ألف…
باتت مسيرة الأعلام أو رقص الأعلام في البلدة القديمة في القدس طقسًا مكررًا للاستفزاز والتصعيد…
يمتدّ تاريخ الصراع حول الأذان حتّى ما قبل النكبة؛ في العقدين الثاني والثالث من القرن…
لا يقتصر القمع الإسرائيلي للفلسطينيين على الأحداث الميدانية المشتعلة في القدس والمسجد الأقصى، بل إنه…